طائفتي سوري |
|
المواضيع الأخيرة | » علاء العيد ع قبال المية من طرف اشتياق الروح السبت يوليو 25, 2015 8:28 am
» وينك...شو صاير ماحدا عم يدخل؟؟؟؟؟؟؟؟؟ من طرف اشتياق الروح السبت يوليو 25, 2015 8:17 am
» ارجعو بقاااااااااااا من طرف اشتياق الروح السبت يوليو 25, 2015 8:10 am
» سليمى ................ من طرف غسان حسن الأربعاء ديسمبر 24, 2014 10:20 pm
» إذا تأخر الزوج؟؟؟؟ من طرف kasem22 الخميس ديسمبر 18, 2014 10:55 pm
» الآية التي جمعت حروف اللغة العربية ..... من طرف غسان حسن الأربعاء نوفمبر 05, 2014 5:21 pm
» مساااا الخيرر من طرف shireen الأربعاء نوفمبر 05, 2014 12:36 am
» مساااا الخيرر من طرف shireen الأربعاء نوفمبر 05, 2014 12:36 am
» حذار ..... من طرف غسان حسن الإثنين نوفمبر 03, 2014 5:50 am
» برنامج الدوام أدب إنكليزي من طرف idris الثلاثاء أكتوبر 14, 2014 7:13 am
» لا تسأليني .... من طرف غسان حسن الأحد أغسطس 31, 2014 5:37 am
» سجل حضورك بأسم شخصية تاريخية تاثرت بها ....!!!! من طرف هبة 1990 الإثنين يوليو 14, 2014 10:14 am
» الى إدارة قسم اللغة الفرنسية في جامعة تشرين من طرف nedalo الإثنين مايو 26, 2014 5:31 am
» يا حبيبي ......... من طرف غسان حسن الأربعاء أبريل 23, 2014 4:02 am
» رباه ...!! من طرف غسان حسن الأربعاء أبريل 23, 2014 3:56 am
» رقَّ الفـؤَادُ ......... من طرف غسان حسن الأربعاء أبريل 16, 2014 4:52 am
» ابن الرومي - هجاء من طرف غسان حسن الأربعاء أبريل 16, 2014 4:46 am
» معشوقتي ذرة الكربون من طرف غسان حسن الثلاثاء أبريل 15, 2014 3:18 am
» كأسٌ من سراب من طرف غسان حسن الثلاثاء أبريل 15, 2014 3:09 am
» تناقض الصور من طرف nedalo الإثنين مارس 31, 2014 1:52 am
» افتتاح مكتبة سيناتور من طرف nedalo الإثنين مارس 31, 2014 1:41 am
» وطني يتضائل من طرف nedalo الإثنين مارس 31, 2014 1:38 am
» قبلة حميمية من طرف غسان حسن السبت مارس 15, 2014 5:41 am
» أيمت الدوام يا شياب من طرف 7moda.3an الأربعاء مارس 05, 2014 2:04 am
» أرقام مدرسين خصوصيين من طرف احمد رامز الأحد فبراير 23, 2014 10:37 pm
|
|
| الطاقة الحرة 3 | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
nedalo عضو مؤسس
عدد المساهمات : 6565 نقاط : 13342 تاريخ التسجيل : 17/10/2009 العمر : 38 الموقع : lattakia المزاج : فاخر عالاخر
| موضوع: الطاقة الحرة 3 السبت سبتمبر 11, 2010 8:18 am | |
| الطاقة المقموعة
مجرة غير مرئية من الاختراعات
بقلم كريستوفر بيرد Christopher Bird
الباحث في العلوم و التكنولوجيات المقموعة و صاحب الكتاب المشهور :
" وتقول لي ليس هناك مؤامرة ؟ "
في 17 تموز من عام 1995 وفي النسخة الاسترالية لمجلة تايم Time magazine تم جمع قائمة لتقنيات مستقبلية قد تتمكن من تغير العالم الذي نعرفه اليوم . و قاموا بصياغة الافتراض التالي : إن الشركة الأولى التي تقوم بتصميم سيارة ميسورة التكلفة والتي لا تقوم بتلويث الغلاف الجوي سوف تصبح شركة بعيدة عن المنافسة .
لم تكن مجلة تايم Time فقط مخطئة كليا بشأن الموضوع ، بل أنه من المحتمل جداً أن يكون بيانها الكاذب هو عبارة عن كذبة دولية (متفق عليها و مخطط لها مسبقاً ) . إن الحقيقة البسيطة هي أن التقنية اللازمة لبناء سيارة ميسورة التكلفة والتي لا تقوم بتلوث الغلاف الجوي كانت معروفة طوال القرن الماضي . لكن شركات البترول والتي لا تستطيع أن تجني أرباحا من سيارات كهذه لن تسمح للعامة بامتلاكها ... لن تسمح بذلك مطلقاً حتى لو تطلب ذلك نهاية الحياة على الأرض !.
خبرتي الأولى في هذا المجال :
بدأت قصتي في إحدى الليالي المتأخرة حيث كنت أقود سيارتي متوجها الى المنزل استمع إلى حوار في الراديو . أحد الأشخاص شرع في الكلام بأنهم كانوا يعملون على سيارة تعمل على الطاقة الشمسية في المطار المحلي . و قالوا بأنها كانت سيارة قليلة التكلفة وآمنة بالنسبة لسيارة عائلية. وإنها كانت جاهزة للانطلاق , كل ما تحتاجه هو ما قيمته 5 دولارات من الوقود في السنة لتشغيلها. سأل مقدم البرنامج المذهول متى نستطيع أن نراها في السوق , فأجاب ضيف البرنامج بهدوء : سوف لن نراها أبداً ! أعتقد أن شركات النفط سوف تقوم بشراء كامل حصصنا في هذا المشروع في ومضة البرق . كاد الخبر أن يجعلني أتسبب بحادث ! ما الذي يحصل هنا بحق السماء ؟! في اليوم التالي قمت بمهاتفة المطار المذكور لمعرفة من الذي كان يقوم بالتجارب ، لأجد فقط صوتا جازما يقول : " لا توجد أي سيارات مجربة هنا ولم يتم ذلك أبدا " ! حسنا , إن هذا الطريق المسدود قد مدني بشعلة الإصرار لإرسالي إلى طريق طويل و مضني من التحقيقات .
آلة جز عشب تعمل بواسطة الماء .. ابتكار ذهب مع الريح :
إن مصادفتي التالية لظاهرة القمع والإخماد حدثت بعد سنة تقريبا , صديقة لي قالت بأنها كانت تعرف رجلا قد اخترع آله لجز العشب تعمل على وقود الماء .
قلت بحماس مملؤ بالشك أنني أريد إن أقابل هذا الرجل ... بعد عدة أيام عاد إلي أصدقائي منزعجون جدا , لقد ظهر بان مخترع آلة العشب التي تعمل بواسطة الماء فتح باب منزله في إحدى الليالي المتأخرة ليجد انفجار طلقة بندقية في وجهه مما أدت بحياته .
خلال الأشهر الستة قبل وفاته كان المخترع يحتسي الكحول وحيدا حتى حين عاد مرة إلى عائلته ومعه مليون دولار أو ما يقاربه معلنا بأنه لم يعد يريد أن يناقش موضوع آلته مجددا ! لقد دفعوا ثمن صمته !.. إلى الأبد ..!
إختفاء صندوق أسود صغير :
معلومات إضافية أتت على شكل مقال في الصفحة الخامسة من مجلة مالبورن أيج Melbourne Age في 13 تموز 1993 ، يتحدثون في ذلك المقال عن نظام حماية الأوزون ، و هو عبارة عن صندوق أسود صغير إذا أضيف إلى محرك سيارتك سوف يقوم بتقليص استهلاك الوقود إلى ثلثين و هذا مناسب جداً لعملية الحد من التلوث . كان اسم الشركة الصانعة "تقنيات أوز سمارت" "Oz Smart Technologies" . أما المخترع فكان يدعى مايك هولاند "Mike Holland" . وقد تكلمت مع مايك حول ابتكاره الجديد في التقنية المذكورة . قال :"أجل " زارني بعض من الجنرالات من القوات العسكرية الأمريكية و أرادوا شراء الجهاز . كما أن شركة نيسان Nissan للسيارات قد عرضت علي 5 مليون دولار مقابل الجهاز إلا أنني أريد تطويره في أستراليا .
هل كان هذا الابتكار ناجح حقاً ؟.. من الواضح أنه كان كذلك ، فوكالة حماية البيئة بالتعاون مع علماء من جامعة سوينبورن Swinburne University الذين قاموا باختبار الجهاز، أخبروا مايك Mike بشكل سري ( غير رسمي ) بأن الجهاز كان أفضل تصميم من نوعه ، إنجاز ثوري ، لم يروا له مثيل من قبل .... لكن ماذا قالوا في العلن ؟ ( العكس تماماً ) !.
إلا أن أجهزة الإعلام سوقت قصة هذا الجهاز على أنه شيئا من الخدعة . أما الآن ، بعد فترة من زيارتي له ، يبدو أن شركة مايكل هولاند اختفت عن الوجود ، ليس لها أثر إطلاقاً !. لقد خسر المعركة و اختفى إلى الأبد ..! أما نتيجة أبحاثي حول اختراع هولاند ، فتشير إلى أنه يصنف كإحدى الإجراءات التطويرية لعملية حرق الوقود ، فتجعله يحترق بشكل كامل و سليم . إنها ليست معقدة ، لكنها ، رغم بساطتها ، تعتبر نقلة ثورية في عملية استهلاك المحروقات .
إحدى الأساليب المتطورة و المعروفة جيداً هي ما يعرف بـ" السيارة التي تعمل بوقود الماء" . و هي عادة تتضمن تياراً كهربائياً يجري عبر الماء ليقوم باستخلاص وحرق الهيدروجين .
و أكثر الأشياء المثيرة للاهتمام هي تلك التي تتضمن استخدام قطع المغناطيس ، و يتم ضبطها على ترددات محددة تمكنها من استمداد الطاقة الكهربائية من الأثير المحيط ! ( أي من الهواء ) !.
اختراعات أخرى في مجال الطاقة لا يريدون أن نعرف عنها :
منذ لقائي بمايك هولاند Mike Holland ، تمكنت من جمع قائمة طويلة من الاختراعات المتعلقة بالطاقة والتي بطريقة ما تم تجنب استخدامها من قبل الجماهير الواسعة بسبب حجبها عن السوق الاستهلاكية . وقد لا نستطيع أن نصدق بأن جميع هذه الاختراعات كانت صحيحة ، لكن من الصعب جداً الادعاء بأنها لا تعمل . سأقدم دليلا على ذلك و القرار يعود لك :
الطاقة الهدروجينية :
ـ في عام 1978 قام يول بروان Yull Brown من سيدني – استراليا ، بتطوير طريقة استخلاص الهدروجين من الماء واستخدامه كوقود للسيارات و ألآت اللحام . بعد حملة دعائية كبيرة ( أنظر في مجلة ذا بوليتين The Bulletin الاسترالية في 22 آب 1989 ) ، استطاع أن يجمع مايفوق 2 مليون دولار، لكنه فشل كليا في تسويق اختراعه .
ـ فرانسيسكو باشيكو Francisco Pascheco مخترع من بوليفيا ، قام باختراع ما يسمى " بمولد باشيكو الهدروجيني ثنائي القطب ذاتي الكهربائية " . ) Pacheco Bi-Polar Autoelectric Hydrogen Generator ) ( والذي تم تسجيل براءة اختراعه في الولايات المتحدة رقم 5-089-107 ) ، هذا الجهاز يستطيع فصل الهدروجين من ماء البحر مباشرة ، وقد قام ببناء نماذج أولية ناجحة لتزويد السيارات بالوقود ، و كذلك الدراجات النارية و آلة جز العشب و المصباح وحتى المراكب البحرية . كما قام مؤخرا في عام 1990 بمد منزل كامل بالطاقة في ميلفورد الغربية West Milford بواسطة ذلك الجهاز .
بعد عدة مؤتمرات صحفية ( بما في ذالك تلك التي انعقدت مع هيئة الأمم المتحدة ) و المعارض العامة , مبرهنين من خلالها قيمة الاختراعات المذكورة ، إلا أن المجتمع الواسع لازال غير قادر حتى الآن من استخدام هذه التقنية .
ـ قام ادوارد إيستيفل Edward Estevel ، أسباني الأصل ، بتطوير نظام ( الماء كوقود لمحركات السيارات ) ( Water to Auto Engine ) ، ذلك في أواخر ستينات القرن المنصرم , مستخلصا الهدروجين من الماء لاستخدامه كوقود . و تم الترحيب بهذا النظام بشكل كبير . لكن بعد ذلك ، نشرت إشاعة تقول بأن الجهاز قد خالف بعض القوانين التقنية ! و حاله حال أي نظام هدروجيني ذو الآمال الكبيرة ... ذهب إلى الجحيم !.
محركات كهربائية :
ـ في 1976 قام واين هنثرون Wayne Henthron من لوس انجليس ببناء سيارة كهربائية تقوم بإعادة توليد الكهرباء ذاتياًً دون مصدر خارجي . ففي أثناء القيادة العادية ( ما بين السير و التوقف من حين لآخر ) قدمت تلك السيارة خدمة تبلغ عدة مئات من الأميال بين كل عملية إعادة الشحن . صمم النظام بطريقة تجعل البطاريات تعمل كمكثفات عندما تكون السيارة متحركة إلى الأمام بوجود أربع مولدات قياسية قيد العمل للحفاظ على البطاريات مشحونة . لقد استطاع المخترع جعل سيارته متوفرة للعامة و ذلك بوجود القليل من الاهتمام من قبل جهات رسمية , لذلك هو الآن ملتزم بالمنظمة الفدرالية العلمية للعلوم و الهندسة و عنوان مقره هو:
Computer Lane, Huntington Beach, CA. 9264915532
ـ في1969 قام جوسف ر. زوبرس Joseph R. Zubris بتطوير تصميم لسيارة تعمل بواسطة التيار الكهربائي ( براءة اختراع رقم ـ 3, 809, 978 الولايات المتحدة الأمريكية ) يكلفه هذا النظام 100 دولار في السنة كمصاريف صيانة . و طبق هذا الابتكار مستخدماً محرك كهربائي قديم بقوة 10 حصان يعود لشاحنة ( رافعة ) قديمة . خرج بعدها بنظام لا مثيل له للحصول على ذروة الأداء من محركه القديم ( موديل ميركوري Mercury 1961 ) . استطاع الجهاز أن يمنع ارتشاح الطاقة الكهربائية بنسبة 75% بالمئة في بداية التشغيل . أما بعد التشغيل ، فقد زادت النسبة إلى 100% بالمئة . هذا النظام يفوق إنجازه أنظمة المحركات الكهربائية التقليدية . لكن المخترع صدم بشدة بعد اكتشافه عدم اكتراث رجال الأعمال ذوي النفوذ لذلك الإنجاز ! و في بداية السبعينات من هذا القرن قام ببيع رخص فردية لأشخاص ذوي نفوذ في مجالات اقل أهمية مقابل 500 دولار .
و كان آخر عنوان معروف له هو:
Zubris Electrical Company 1320 Dorchester Ave. Boston MA 02122
ـ في مشغل للمخترعين و الذي يدعى أي. دبليو العالمية I. W. International ، طور ريتشارد ديغز Richard Digges محركا كهربائيا سائلا و يعتقد بأنه يستطيع تشغيل شاحنة طويلة لمسافة 25.000 ميل بواسطة إحدى هذه الأجهزة المبتكرة محمولة فيها وقود الكتروني . و صرّح المخترع بان الكهرباء السائلة خرقت عدد من القوانين الفيزيائية المعروفة بشكل صارخ ! و كان مدركا للتأثير العميق الذي قد يحمله هذا الاختراع على صعيد الاقتصاد العالمي حال تم تطويره !.
محركات البخار :
ـ في عام 1970 قام اوليفر يونيك Oliver Yunick بتطوير محرك بخاري شديد الفعالية ( ابحث في مجلة بوبولار ساينسPopular Science إصدار كانون الاول 1970م ) ، لقد كان هذا المحرك قادرا على منافسة محركات الاحتراق بشكل لافت .
ـ في عام 1971 قامت مخابر دوبنت Dupont Laboratories ببناء محرك بخاري متطور مستخدما سائلا قابلا لإعادة التصنيع والذي هو ملكا لعائلة فريون Freon family ، و افترض عدم حاجته لمكثف خارجي و لا صمامات أو أنابيب ( مأخوذ من مقال في مجلة بوبولار ساينس إصدار كانون الثاني 1972م ) .
ـ كما أنه في عام 1971 قام وليلم بولون William Bolon من ريالتو – كاليفورنيا Rialto-California بتطوير تصميم لمحرك بخاري غير عادي و قيل بأنه يصل إلى 50 ميل للغالون الواحد . لقد استخدم المحرك 17 قطعة متحركة فقط و وزنها يصل إلى أقل من 50 باوند . و من أجل نقل الحركة من المحرك إلى العجلات الخلفية ، صمم نظام ألغى فيه الطريقة التقليدية في نقل الحركة معتمداً على طريقة استثنائية أكثر يسراً و كفاءة . لكن بعد حدوث ضجة إعلامية كبيرة حول هذا الابتكار الاستثنائي ، تعرّض مصنع المخترع لوابل من القنابل و المتفجرات ( مجهولة المصدر ) ! و سببت بخسائر تبلغ 600.000 دولار ! أما رسائل الشكوى على البيت الأبيض ، فقد أهملت تماماً و لم يرد عليها أبداً !.
فاستسلم المخترع أخيراً و باع تصميمه الاستثنائي إلى جهات استثمارية صغيرة في أندونيسيا !.
قوة الهواء المضغوط :
ـ في عام 1931 قام روي . جي . مايرز Roy J. Meyers من لوس أنجلوس ببناء سيارة تسير بقوة ضغط الهواء ، ( تم استخدام الهواء لسنوات عديدة لتشغيل محركات المناجم الموجودة تحت الأرض ) . بنى مايرز ( و هو مهندس ) محرك نصف قطري يعتمد على الهواء ، ذو 6 أسطوانات و وزنه 114 باوند فقط ، و كان باستطاعة هذا المحرك أن ينتج قوة تزيد على 180 حصاناً ! و قد نشرت مقالات الصحف في ذلك الوقت أن السيارة يمكنها أن تسير لمئات الأميال حتى أثناء السرعات المنخفضة !.
ـ في السبعينات من القرن الماضي قام فيتوريو سورغاتو Vittorio Sorgato من مدينة ميلان في إيطاليا بإبداع مركبة رائعة جداً تسير بقوة ضغط الهواء مستخدماً الهواء المضغوط المخزن على شكل سائل ! بعد اهتمام كبير ناله هذا الاختراع من المصادر ( الجهات ) الإيطالية ، فقد أصبح الآن طي النسيان !.
ـ روبرت ألكسندر Robert Alexander من مونتي بيلو في كاليفورنيا أمضى 45 يوماً و أنفق حوالي 500 دولار ليجمع سيارة ( براءة الإختراع رقم 3913004 في الولايات المتحدة ) مستخدماً محرك كهربائي ( ths 8/7 ) ذو جهد 12 فولت للتزويد بالقوة الابتدائية عند تشغيله . و بعد التشغيل ، يسيطر على الحركة نظام هوائي هيدروليكي و يعيد شحن الطاقة الكهربائية المستهلكة .
و كان المخترع و شريكه مصممان على أن شركات العملاقة لصناعة السيارات لن تتمكن من تدمير نظامهم ذو الطاقة الفائقة الكفاءة مهما كان الثمن ... لكن هذا التصميم ذهب هباء .. و ذهب الابتكار أدراج الرياح ..!
الطاقة المغناطيسية :
ـ في عشرينيات القرن الماضي طور جون.و.كيلي John W. Keeley سيارة مستخدماً مبادئ تشبه مبادئ نيكولا تيسلا ، مستمداً طاقة مغناطيسية تردداتها متجانسة مع ترددات كوكب الأرض نفسه . سارت السيارة الكهربائية بتيار عالي التوتر تم بثه ( إرساله ) من جهاز خاص مثبّت على سطح بيته ، يعمل هذا الجهاز على جمع الطاقة المستمدة من الجو ( ترددات كوكب الأرض ) و من ثم إرساله إلى السيارة .
عرضت شركة جنرال موتورز ( و شركات النفط الأخرى في ديترويت ) على المخترع مبلغ 35 مليون دولار ! فتنازل عنه فوراً بعد أن شعر بتهديد صريح من قبلهم ، بالإضافة إلى أنه تأكد من أنه ما من فرصة لتسويق المحرك . قام هنري فورد فيما بعد بشراء الاختراع و تمكن من إخفاءه ! و بذلك تم بنجاح قمع و حجب فرع فيزيائي بالكامل ( فيزياء التردات التجانسية التي ابتكرها جون كيلي ) فقط من اجل المحافظة على مصالح ضيقة .
ـ صنع هارولد آدمز Harold Adams من منطقة بحيرة إيزابيلا في كاليفورنيا ، محركاً أعتقد أنه يشبه محرك كيلي و قد أظهر للعديد من الأشخاص بمن فيهم العلماء في أواخر الأربعينات قبل أن يختفي بدوره من التاريخ !.
ـ في بداية السبعينات من القرن الماضي ، أكتشف البروفيسور كيث إي كينيون . Keith E. Kenyon من فان نيس في كاليفورنيا تعارضاً في القوانين المعمول بها المتعلقة بمغانط المحركات الكهربائية . و استناداً إلى اكتشافه الجديد ، قام ببناء محركاً مختلفاً تماماً عن المحركات الكهربائية التقليدية . يستطيع هذا المحرك أن يشغل سيارة بواسطة تيار منخفض الشدة . عندما تم شرح ذلك للعلماء و المهندسين في عام 1976 أعترف الحضور أن المحرك عمل بشكل رائع و لكن كونه يعارض قوانين الفيزياء المعمول بها فقد اختاروا تجاهله !.
مواد مضافة للبترول :
ـ في منتصف السبعينات ، بدأ غويدو فرانك Guido Franch من ميتشغان ، يشرح معجزته التي حققها في تحويل الماء إلى وقود . أما ابتكاره الجديد ( المعجزة ) ، فهو عبارة عن إضافة كمية صغيرة من "مسحوق التحول" conversion powder إلى الماء العادي ، فيتحوّل الماء مباشرة إلى وقود مشابه للبنزين ! و يمكن الحصول على هذه المادة الجديدة بسهولة من الفحم الحجري . و أدعى أن بإمكانه إنتاج هذا الوقود بسعر ( بتكلفة ) عدة سنتات للغالون في حال أنتج بكميات كبيرة . تم اختبار الوقود في مختبر هافولاين في ميتشغان و في الجامعة المحلية و توصلت كلتا المؤسستين إلى أن المادة الجديدة تعمل بفعالية أكبر من البنزين ! و استمر فرانك بوضع الشروحات لعدة سنوات ، لكن شركات السيارات و الحكومة و الشركات الخاصة لم تكن مهتمة بهذا الوقود الثوري ! فتم إهماله !.
ـ في منتصف السبعينات ، البروفيسور ألفريد.ر.غلوباس Dr. Alfred R. Globus ، الذي يعمل لمعهد البحوث العالمية المتحدة ، طور وقوداً هيدروجينياً يتألف من مزيج من البنزين بنسبة 45 % و 50 % أو أكثر من الماء و نسبة صغيرة من مادة خاصة تدخل كعامل ربط بين المواد الممزوجة . و قدر أن مئة مليون غالون من الوقود يمكن توفيرها يومياً إذا تم استخدام الوقود الجديد و لكن للأسف لم يبد أحد اهتمامه بهذا الإنجاز الثوري !.
ـ في عام 1974 طور الكيميائي البرتغالي خوان أندروز John Andrews ، وقوداً جديداً ، هو عبارة عن مادة مضافة تجعل من الممكن للبنزين أن يمتزج مع الماء مخفضاً تكلفة الوقود إلى 2 سنت للغالون ! بعد أن عرض مادته بنجاح ذهب مسؤولون من سلاح البحرية للتفاوض معه حول ابتكاره الجديد ، وجدوا المخترع مفقوداً و مختبره مقلوباً رأساً على عقب !.
تحسين فعالية الوقود :
ـ في بداية السبعينات صمم إدوارد لافورس Edward La Force و شقيقه روبرت ، و هما من فيرمونت ، محركاً عالي الفعالية يعتمد على الاستفادة من جزيئات البنزين الثقيل و التي يبددها عادةً نظام المحركات التقليدية . أوردت مجلة Examiner الصادرة في لوس أنجلوس في عددها الصادر بتاريخ 29 كانون الأول 1974 ، تقريراً يذكر أن هذه الفعالية تم الحصول عليها باستبدال نظام توقيت حركة البستونات الموجودة في المحرّك التقليدي . و طبقوا هذا النظام الجديد على محركات ديترويت المنسّقة . هذه التعديلات لم تقم بالقضاء على التلوث الصادر من المحرك فقط ، بل ضاعفت المسافة التي تحققها المحركات العادية .
بعد الشهرة الواسعة التي حققها هذا الاختراع قامت وكالة حماية البيئة بفحص السيارات و وجدت أن تصميم المحرك لم يكن جيداً بما فيه الكفاية !. القليل من الناس صدقوا لجنة حماية البيئة بمن فيهم أعضاء من مجلس الشيوخ الذين عرضوا الموضوع في جلسة استماع للكونغرس في آذار 1975 و لكن النتيجة بقيت محجوبة عن العامة حتى الآن ( مؤامرة كبرى ) .
ـ كان إيرك كوتيل Eric Cottell من الرواد في أنظمة الوقود فوق الصوتية ultrasonic fuel systems . و هي عبارة عن استخدام محوّلات صوتية تسبب باهتزاز أو تذبذب الوقود و تحوله إلى جزيئات أصغر ، مما يجعل هذه الجزيئات تحترق بفعالية أكبر بنسبة 20% . أستمر كوتيل في اختباراته ليكتشف أن الماء الفائق النقاوة المفعم بالآيونات superfine S-ionized water يمكن مزجه بنسبة تصل إلى 70% من الغاز أو النفط في مثل هذه الأنظمة . هذا الاكتشاف أثار ضجة كبيرة ( النيوزويك تايمز عدد 17 حزيران 1974 ) ثم ساد الصمت من جديد ! و بقى كذلك إلى الأبد !.
أنواع جديدة من الوقود :
ـ قام كلايتون . جي . كيرليز Clayton J. Querles ، من لوسيرن فالي في كاليفورنيا ، برحلة عبر البلاد بلغت مسافتها عشرة آلاف ميل ، ذلك بسيارته البويك موديل عام 1949 ، و كلفته هذه الرحلة الطويلة عشرة دولارات فقط ! و هي قيمة الكربيدcarbide ( مركب كيماوي ) ! قام ببناء مولد كربيد بسيط يعمل نوعاً ما مثل مصباح عامل المنجم . و أدعى أن نصف باوند من ضغط الأستيلين كافية لإبقاء سيارته تعمل . لكن لأن الأستيلين هو غاز خطر جداً ، فقد وضع صمام أمان في المولد و مرر مخرج الغاز الخارج عبر الماء ليضمن ألا يكون هناك رجوع للغاز . و قد عمل المخترع أيضاً على أنظمة لتبخير الوقود ، و خرج بنتائج ناجحة .... لكن أين هي الآن ؟!. ( مجلة صن تيليغرام Sun-Telegram ، عدد 2 تشرين الثاني 1974 ) .
الكارباراتيرات :
Carburetors
ـ جي . أي . مور G.A. Moore هو أحد أكثر المخترعين تصميماً لأجهزة الكارباراتور . فهو يحمل نحو 1700 براءة اختراع !. 250 منها لها علاقة مباشرة بالسيارات و مكربناتها . أما القطاع الصناععي ، فهو اليوم يدين له باختراعه للفرامل الهوائية و أنظمة حقن الوقود ( البخاخ ) . لكن هذه المؤسسات الاقتصادية لازالت تستمر في تجاهل أنظمته الاحتراقية التي تقلل من التلوث و اكتساب المزيد من المسافات المحققة بكمية أقل من الوقود ، بالإضافة إلى الأنظمة المتطورة التي تزيد من كفاءة أداء المحركات .
ـ في منتصف الخمسينيات أخترع جوزيف باسكل Joseph Bascle جهاز مكربن سماه بـ" كاربراتور باسكال" Bascle carburetor . و قد زاد هذا الجهاز المكربن المسافة المحققة بنسبة 25 % . و خفف التلوث بمعدل 45 % . المخترع هو باحث من باتن روغ ، استطاع تعديل جميع الكاربراتورات الموجودة في أسطول سيارات الأجرة المحلية بعد وصوله إلى نيويورك بفترة قصيرة .
ـ في بداية السبعينيات ، كانت مكربنات كيندغ Kendig Carburetors ، عبارة عن أجهزة يدوية الصنع ، لأنها مخصصة لسيارات السباق . كانت تصنع على يد مجموعة من الميكانيكيين في لوس أنجلوس . في إحدى الأيام ، قام طالب شاب بشراء إحدى أقل نماذجهم تعقيداً من أجل سيارته الميركوري . لكنه عندما أدخل سيارته في مسابقة اختبار تلوث الهواء في كاليفورنيا , فاز بسهولة !.
فالجهاز المكربن ( الكاربراتير ) لم يخفف من التلوث فقط و لكنه أعطى ضعف المسافة المحققة تقليدياً من قبل المحركات المماثلة .
و خلال أسبوع طلب من هذا الشاب أن يزيل المكربن من سيارته لأنه غير مرخّص ! حيث أنه لم تتم الموافقة عليه من قبل هيئة مصادر الهواء Air Resources Board . النموذج الأبسط لمكربنات كندغ كان معداً للإنتاج عام 1975 و لكنه لم ينتج حتى الآن !.
تقنية الطاقة الحرة ستقضي على أعمال منتجي الطاقة التقليدية ........... ( يتبع )
المصدر : سايكوجين للمعلوماتية
طبعا في هذا الجزء اختصرت الكثير من الدلائل و الاختراعات المقموعة
| |
| | | şάωsάή عضو إدارة
عدد المساهمات : 4042 نقاط : 11438 تاريخ التسجيل : 20/08/2009 العمر : 32 الموقع : K.S.A
| موضوع: رد: الطاقة الحرة 3 السبت سبتمبر 11, 2010 8:43 am | |
| اول شي يعطيك الف عااااااااااااافيه نضالووو والجزء الثالث بيحتوي على صدماااااااات رهيبه بجد واااااااااااااااو ابداعااااااااااااااااات قتلوها همي واصحاابهااا مابعرف ليش الكل كان نفسي نفسي وما بعدها الطوفان لييييييييييييييييييييش؟؟؟ والصدمه الكبرى حماية البيئه اللي طالعينلي فيهااا وكان عندهم هااد كله بجــــــــــــــــــد ماعم بعرف شو بدي احكي مصدووووووووووووووومه وبانتظار الجزء الراابع اكيد | |
| | | nedalo عضو مؤسس
عدد المساهمات : 6565 نقاط : 13342 تاريخ التسجيل : 17/10/2009 العمر : 38 الموقع : lattakia المزاج : فاخر عالاخر
| موضوع: رد: الطاقة الحرة 3 السبت سبتمبر 11, 2010 6:24 pm | |
| الله يعافيكي ام السوس و انا لما قرأت هالمعلومات لأول مرة كمان انصدمت بس كمان فهمت كتيييير شغلات مبهمة و الجزء الرابع احلى | |
| | | | الطاقة الحرة 3 | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |